Top latest Five استعادة كلمة المرور لويندوز Urban news
ÙˆÙÙŠ هذه المعركة الأبدية بين المتن والهامش، ÙÙŠ المدينة المصرية التي تدعي التمدن والمعاصرة، ÙŠØيا أبطال روايات قصيري، يبØثون عن خلاصهم، أو وسائل تمكنهم أن يطÙوا على أشلاء المعارك.
من التكية واضØاً بلغة لم يعد Ø£Øد يغنى بها ÙÙŠ هذه البلاد “بلبلي خون دلى
البطة، كان شابًا Ù†ØÙŠÙًا أسمر ذا جاذبية إيروتيكية تÙÙˆØ Øتى من رائØØ© عرقه أثناء الرقص على الأقل ÙÙŠ ذلك الوقت Øينما التقينا منذ أكثر من عشر سنوات. تعرÙت٠عليه ÙÙŠ Ù…Ø³Ø±Ø Ø±ÙˆØ§Ø¨Ø· كراقص Øديث. لا أعر٠كي٠وصل من مدينة السلام لوسط البلد، ولا كي٠اكتش٠عالم الرقص الØديث وتعر٠عليه، لكنه كان عضًوا ÙÙŠ Ùرقة تكونت ÙÙŠ جراج قديم تم تØويله إلى مسرØ.
أخرج زبه من ÙƒÙسها، وبينما يستدير Ù†ØÙˆ الكومودينو ليتناول Ùوطة ÙŠÙ…Ø³Ø Ø¨Ù‡Ø§ زبه، رأيت على أيره آثار دم دورة الماما الشهرية. Ùتمنيت٠ÙÙŠ التو واللØظة أن Ø£ØµØ¨Ø Ø§Ù…Ø±Ø£Ø© أقذ٠الدم والبول من ÙƒÙسي.
كانت هذه المرة الأولى والأخيرة، التي ضربتني Ùيها بهذه القسوة غير المبررة، وأكاد أجزم أن بسببها ظلت تدللني طوال Øياتي معها، وكأنها تكÙر عن خطيئتها غير متØضرة.
لم يتواجد الشي٠علاء ولا أبو علاء. عرÙت٠هذا وأنا أعبر البوابة الأمنية لمبنى المØطة.
Øاولت النوم دون جدوي. انتبهت Ù„Ùراغ معدتى لم أكل طوال اليوم،
معلقة ÙÙŠ الÙضاء مربوطة بجاذبية الكÙس، لا اتجه إلي إيثاكا، بل أدور Øولها ÙÙŠ تكرار أبدي لدورة الأÙلاك الكونية، وأدركت٠Øينها ما رأته الماما، وجهت٠نظري خارج المركز، وبدا اللون البرتقالي ساطعًا يغطى بضوئه على كل شيء، ثم اتضØت نجوم صغيرة ØªØ³Ø¨Ø ÙÙŠ الÙضاء البرتقالي.
عرÙت٠الخبر من خلال “التايم لاينâ€. تقريبًا كل الØسابات الرسمية لمغنّيي المهرجانات وبعض العاملين ÙÙŠ القطاع الÙني تنعي الÙقيد، النجم، الأخ، الصديق..إلخ إلخ.
لم أشاهد Ø£Øدًا أعرÙÙ‡ بشكل شخصي، وإن كانوا جميعًا نجومًا من السينما والتلÙزيون، وعاملين ÙÙŠ قطاع الترÙيه والإعلانات والصناعات الغذائية. ولا شئ من رائØØ© مجاري مدينة السلام.
يأخذها مني website ويبتسم: “شكرا يا أمورةâ€. ابن الوسخة عاملني كطÙلة، وكنت٠أعر٠كل شيء وقتها عن عالم الكبار، Ùصادقت٠أخته، التي كانت ÙÙŠ مثل سني. بين غرÙتي وغرÙتها، بين بيتنا وبيتها، دارت معظم ألعابنا.
ثلاثة أمتار ÙÙŠ خمسة مساØØ© الزنزانة، جدار ÙÙŠ الركن ÙŠØتوى على
استدرت مستلقياً على جانبي الأيمن وبينما ادخل لأرض النوم أتانى صوت الغناء البعيد
أعود إلى المنزل أعطي اللØÙ… لماما، ثم أهرول إلي غرÙتي للاستمناء. أظل إصَبَعَ ÙÙŠ Ù†Ùسي Ø£Øيانًا طوال اليوم. بينما تقشر الماما البصل والجزر وتقطعهما إلي قطع صغيرة ÙÙŠ وعاء، يضا٠إليه الماء والخل ÙˆØ§Ù„Ù…Ù„Ø ÙˆØ§Ù„ÙÙ„ÙÙ„ والقرنÙÙ„ وورق الغار.